في عالم لا تزال فيه الكلمات تُقصي كما تُنصف، تأتي الترجمة المجتمعية كفعل مقاومة صامتة، وكجسرٍ لغوي وأخلاقي نحو عالم أكثر عدلاً. هذه الندوة ليست مجرد مساحة نقاش بل منبر لصوتٍ طال تهميشه، وصرخة فكرية ضد التمييز الخفي المغلّف بالصمت اللغوي...
انضموا إلينا في لحظة وعي كاشفة، نطرح فيها الأسئلة الكبرى.. والندوة برعاية مجموعة من المؤسسات العلمية والحقوقية المعنية بتمكين النساء ذوات الإعاقة...
الحضور متاح إلكترونيًا، والدعوة عامة لكل صاحب فكر وإنسانية....